الرئيسية
يبدو أن أفلام الخيال العلمي صارت تنعش خيالات الدجالين ومدعي معرفة الغيب، فالصورة التي قدمتها تلك الأفلام لسكان الفضاء أصحاب الخلقة الغريبة والطبيعة الخاصة لا تختلف كثيرا عن ادعاءات أدلى بها حديثا روحاني مصري أكد أن لديه معلومات تفصيلية عن سكان المريخ وطبيعة الحياة على ذلك الكوكب الذي تتركز عليه دائما أنظار العلماء.
ونشرت صحيفة "الرأي العام" الكويتية حوارا مع روحاني مصري يدعى رجب إسماعيل أكد فيه أن المريخ تسكنه مخلوقات غريبة يحكمها شخص واحد وطعامهم الوحيد مادة تشبه الثلج ودمهم ولون بشرتهم أخضر وتتبخر أجسادهم فور دخولهم الغلاف الجوي لكوكب الأرض.
وادعى الروحاني للصحيفة أن تعداد سكان المريخ ضعف عدد سكان الأرض ومتوسط طول بنيتهم ثلاثة أمتار ومنهم من له عين حلزونية واحدة ومنهم من له عينان رأسيتان بطول الوجه ومنهم من له ثلاث أعين ثابتة, ومن أبرز طقوس احتفالات الزواج لديهم الطواف حول قرية العروس والعريس، وزعم أن سكان ذلك الكوكب يعلمون كل شيء عن كوكب الأرض وسكانه وإنهم يعتبرون الإنسان مجرد لعبة ويسخرون من بنيته.
وقال إن أكبر خطر على اقتراب كوكب المريخ من الأرض هو الأكسجين الذي يحول أجساد سكان المريخ إلى رزاز محمل بفيروسات أمراض العصر الحديث، وزعم أن بعض المخلوقات من كوكب المريخ سبق أن هبطت داخل طبق طائر في محافظة أسيوط (وسط صعيد مصر) قبل سنوات لكن أجسادهم تبخرت فور خروجهم خارج الطبق، الذي حملهم، لتعرضهم للأوكسجين وبقية المواد المكونة للغلاف الجوي لكوكب الأرض.
وذكر الرجل أن زيارة سكان المريخ الأخيرة للأرض جرت في نهاية شهر أغسطس مطلع شهر سبتمبر عام 2003 وقال إنها حظيت باهتمام الكثيرين من سكان صعيد مصر الذين تمكنوا من رؤية المريخ بالعين المجردة ووصفوه بأنه ما بين أحمر وبرتقالي اللون تدور حوله هالة من شعاع أبيض.
وأوردت الصحيفة نفسها قصة أخرى عن كويتي يحترف الرقية الشرعية للسيدات فقط، وتتحول الجلسات معه إلى "حلقات غزل" مطولة.. في إحدى اتصالاته الهاتفية مع زبونة له من منطقة الجهرة بالكويت قال لها "أنا ما ألوم الجني المتربع في أحشائك، يا مسحورة يا قمر"، وكانت هذه السيدة لجأت إليه ليقرأ عليها بعد شعورها بضيق وإعياء وخمول، فاستغل الموقف وبدأ "حلقات" الغزل المصحوبة ببعض "التحسيس".
تفاصيل تلك القصة ترويها ف,ع, فتقول: "اقترحت عليّ احدى صديقاتي، بعد ان شكوت إليها احساسي بالضيق والخمول، أن اذهب الى الشيخ ابو (ع) ليقرأ عليّ ويشخص حالتي وقالت انه شخص مبروك وبمجرد نفخة هواء منه وتفلة (بصقة) على وجهي مع القراءة يكون هذا دواك وعلى الله شفاك".
وأضافت ف,ع: "طلبت مع صديقتي من الشيخ عن طريق الهاتف ان يأتي الى منزلي بدلاً من التوجه الى مقره قرب مستشفى الجهراء، فوافق الشيخ ابو (ع) وحدد لنا موعداً بعد صلاة المغرب، وبالفعل حضر ومعه بعض الزجاجات (المقري عليها) واثناء شرحي له معاناتي كان يضع يده على رأسي ويقول (خلاص يا شاطرة عرفت اللي فيك، الله يكون في عونك، انت مسحورة وصايبتك عين ما صلت على النبي) ثم بدأ القراءة عليّ ولاحظت ان يده تنزل بهدوء الى رقبتي، فحاولت ابعادها لكن الشيخ صرخ في وجهي وقال: (والله ما تستاهلين، الظاهر ان داخلك جني يتربع في احشائك)".
وتابعت: "شعرت بفزع شديد من كلام الشيخ، وابلغته بأنني لا استطيع إكمال القراءة معه، خصوصاً انه قد طلب، قبل القراءة عليّ، ان نكون وحدنا ومن دون حضور أي شخص ليسترسل بالقراءة, والتلميس!".
وقالت ف,ع: "قبل خروج الشيخ من المنزل ابلغني بضرورة ان احضر عنده سبع جلسات على الأقل لأتماثل للشفاء، وطلب مني تسجيل رقم هاتفي على جهازه النقال ليقوم بالاتصال بي في وقت لاحق لتحديد موعد الجلسات".
وختمت حديثها بالقول: "تفاجأت قبل يومين وبعد منتصف الليل بهاتفي يرن فلم أعرف الرقم وظننت أن احدى صديقاتي هي المتصلة، فرددت على التلفون واذا بصوت مبحوح يقول لي: هلا بالمسحورة, هلا بالقمر, ها شلونج الحين عساج بخير؟! فقلت عفواً منو انت؟ ومنو تبي؟! فقال: انا أبو (ع) ما عرفتيني، حبيت اطمئن عليج، وصدقيني ما ألوم الجني المتربع بداخلج (في داخلك) فقلت له على الفور: بس اعتقد عيب يا ابو (ع) تتصل هالحزة وتتغزل, شنو قمر شنو مسحورة, الحين تأكدت انك نصاب وما تستحي وأغلقت السماعة في وجهه".
واضافت: "بعد اغلاق السماعة في وجه (القارئ المغازلجي) قررت ان اشكوه في المخفر وفي وزارة الاوقاف ولكني بعد ان استشرت بعض صديقاتي قررت العدول عن الشكوى لأنني مو فاضية حق المشاكل وعوار الراس، لكن اتمنى ان يقرأ المسؤولون حكايتي مع ذلك الرجل لتتم مراقبة مثل هذه الاشكال التي تشوه الرقية الشرعية".
يبدو أن أفلام الخيال العلمي صارت تنعش خيالات الدجالين ومدعي معرفة الغيب، فالصورة التي قدمتها تلك الأفلام لسكان الفضاء أصحاب الخلقة الغريبة والطبيعة الخاصة لا تختلف كثيرا عن ادعاءات أدلى بها حديثا روحاني مصري أكد أن لديه معلومات تفصيلية عن سكان المريخ وطبيعة الحياة على ذلك الكوكب الذي تتركز عليه دائما أنظار العلماء. ونشرت صحيفة "الرأي العام" الكويتية حوارا مع روحاني مصري يدعى رجب إسماعيل أكد فيه أن المريخ تسكنه مخلوقات غريبة يحكمها شخص واحد وطعامهم الوحيد مادة تشبه الثلج ودمهم ولون بشرتهم أخضر وتتبخر أجسادهم فور دخولهم الغلاف الجوي لكوكب الأرض.
وادعى الروحاني للصحيفة أن تعداد سكان المريخ ضعف عدد سكان الأرض ومتوسط طول بنيتهم ثلاثة أمتار ومنهم من له عين حلزونية واحدة ومنهم من له عينان رأسيتان بطول الوجه ومنهم من له ثلاث أعين ثابتة, ومن أبرز طقوس احتفالات الزواج لديهم الطواف حول قرية العروس والعريس، وزعم أن سكان ذلك الكوكب يعلمون كل شيء عن كوكب الأرض وسكانه وإنهم يعتبرون الإنسان مجرد لعبة ويسخرون من بنيته.
وقال إن أكبر خطر على اقتراب كوكب المريخ من الأرض هو الأكسجين الذي يحول أجساد سكان المريخ إلى رزاز محمل بفيروسات أمراض العصر الحديث، وزعم أن بعض المخلوقات من كوكب المريخ سبق أن هبطت داخل طبق طائر في محافظة أسيوط (وسط صعيد مصر) قبل سنوات لكن أجسادهم تبخرت فور خروجهم خارج الطبق، الذي حملهم، لتعرضهم للأوكسجين وبقية المواد المكونة للغلاف الجوي لكوكب الأرض.
وذكر الرجل أن زيارة سكان المريخ الأخيرة للأرض جرت في نهاية شهر أغسطس مطلع شهر سبتمبر عام 2003 وقال إنها حظيت باهتمام الكثيرين من سكان صعيد مصر الذين تمكنوا من رؤية المريخ بالعين المجردة ووصفوه بأنه ما بين أحمر وبرتقالي اللون تدور حوله هالة من شعاع أبيض.
وأوردت الصحيفة نفسها قصة أخرى عن كويتي يحترف الرقية الشرعية للسيدات فقط، وتتحول الجلسات معه إلى "حلقات غزل" مطولة.. في إحدى اتصالاته الهاتفية مع زبونة له من منطقة الجهرة بالكويت قال لها "أنا ما ألوم الجني المتربع في أحشائك، يا مسحورة يا قمر"، وكانت هذه السيدة لجأت إليه ليقرأ عليها بعد شعورها بضيق وإعياء وخمول، فاستغل الموقف وبدأ "حلقات" الغزل المصحوبة ببعض "التحسيس".
تفاصيل تلك القصة ترويها ف,ع, فتقول: "اقترحت عليّ احدى صديقاتي، بعد ان شكوت إليها احساسي بالضيق والخمول، أن اذهب الى الشيخ ابو (ع) ليقرأ عليّ ويشخص حالتي وقالت انه شخص مبروك وبمجرد نفخة هواء منه وتفلة (بصقة) على وجهي مع القراءة يكون هذا دواك وعلى الله شفاك".
وأضافت ف,ع: "طلبت مع صديقتي من الشيخ عن طريق الهاتف ان يأتي الى منزلي بدلاً من التوجه الى مقره قرب مستشفى الجهراء، فوافق الشيخ ابو (ع) وحدد لنا موعداً بعد صلاة المغرب، وبالفعل حضر ومعه بعض الزجاجات (المقري عليها) واثناء شرحي له معاناتي كان يضع يده على رأسي ويقول (خلاص يا شاطرة عرفت اللي فيك، الله يكون في عونك، انت مسحورة وصايبتك عين ما صلت على النبي) ثم بدأ القراءة عليّ ولاحظت ان يده تنزل بهدوء الى رقبتي، فحاولت ابعادها لكن الشيخ صرخ في وجهي وقال: (والله ما تستاهلين، الظاهر ان داخلك جني يتربع في احشائك)".
وتابعت: "شعرت بفزع شديد من كلام الشيخ، وابلغته بأنني لا استطيع إكمال القراءة معه، خصوصاً انه قد طلب، قبل القراءة عليّ، ان نكون وحدنا ومن دون حضور أي شخص ليسترسل بالقراءة, والتلميس!".
وقالت ف,ع: "قبل خروج الشيخ من المنزل ابلغني بضرورة ان احضر عنده سبع جلسات على الأقل لأتماثل للشفاء، وطلب مني تسجيل رقم هاتفي على جهازه النقال ليقوم بالاتصال بي في وقت لاحق لتحديد موعد الجلسات".
وختمت حديثها بالقول: "تفاجأت قبل يومين وبعد منتصف الليل بهاتفي يرن فلم أعرف الرقم وظننت أن احدى صديقاتي هي المتصلة، فرددت على التلفون واذا بصوت مبحوح يقول لي: هلا بالمسحورة, هلا بالقمر, ها شلونج الحين عساج بخير؟! فقلت عفواً منو انت؟ ومنو تبي؟! فقال: انا أبو (ع) ما عرفتيني، حبيت اطمئن عليج، وصدقيني ما ألوم الجني المتربع بداخلج (في داخلك) فقلت له على الفور: بس اعتقد عيب يا ابو (ع) تتصل هالحزة وتتغزل, شنو قمر شنو مسحورة, الحين تأكدت انك نصاب وما تستحي وأغلقت السماعة في وجهه".
واضافت: "بعد اغلاق السماعة في وجه (القارئ المغازلجي) قررت ان اشكوه في المخفر وفي وزارة الاوقاف ولكني بعد ان استشرت بعض صديقاتي قررت العدول عن الشكوى لأنني مو فاضية حق المشاكل وعوار الراس، لكن اتمنى ان يقرأ المسؤولون حكايتي مع ذلك الرجل لتتم مراقبة مثل هذه الاشكال التي تشوه الرقية الشرعية".
يبدو أن أفلام الخيال العلمي صارت تنعش خيالات الدجالين ومدعي معرفة الغيب، فالصورة التي قدمتها تلك الأفلام لسكان الفضاء أصحاب الخلقة الغريبة والطبيعة الخاصة لا تختلف كثيرا عن ادعاءات أدلى بها حديثا روحاني مصري أكد أن لديه معلومات تفصيلية عن سكان المريخ وطبيعة الحياة على ذلك الكوكب الذي تتركز عليه دائما أنظار العلماء. ونشرت صحيفة "الرأي العام" الكويتية حوارا مع روحاني مصري يدعى رجب إسماعيل أكد فيه أن المريخ تسكنه مخلوقات غريبة يحكمها شخص واحد وطعامهم الوحيد مادة تشبه الثلج ودمهم ولون بشرتهم أخضر وتتبخر أجسادهم فور دخولهم الغلاف الجوي لكوكب الأرض.
وادعى الروحاني للصحيفة أن تعداد سكان المريخ ضعف عدد سكان الأرض ومتوسط طول بنيتهم ثلاثة أمتار ومنهم من له عين حلزونية واحدة ومنهم من له عينان رأسيتان بطول الوجه ومنهم من له ثلاث أعين ثابتة, ومن أبرز طقوس احتفالات الزواج لديهم الطواف حول قرية العروس والعريس، وزعم أن سكان ذلك الكوكب يعلمون كل شيء عن كوكب الأرض وسكانه وإنهم يعتبرون الإنسان مجرد لعبة ويسخرون من بنيته.
وقال إن أكبر خطر على اقتراب كوكب المريخ من الأرض هو الأكسجين الذي يحول أجساد سكان المريخ إلى رزاز محمل بفيروسات أمراض العصر الحديث، وزعم أن بعض المخلوقات من كوكب المريخ سبق أن هبطت داخل طبق طائر في محافظة أسيوط (وسط صعيد مصر) قبل سنوات لكن أجسادهم تبخرت فور خروجهم خارج الطبق، الذي حملهم، لتعرضهم للأوكسجين وبقية المواد المكونة للغلاف الجوي لكوكب الأرض.
وذكر الرجل أن زيارة سكان المريخ الأخيرة للأرض جرت في نهاية شهر أغسطس مطلع شهر سبتمبر عام 2003 وقال إنها حظيت باهتمام الكثيرين من سكان صعيد مصر الذين تمكنوا من رؤية المريخ بالعين المجردة ووصفوه بأنه ما بين أحمر وبرتقالي اللون تدور حوله هالة من شعاع أبيض.
وأوردت الصحيفة نفسها قصة أخرى عن كويتي يحترف الرقية الشرعية للسيدات فقط، وتتحول الجلسات معه إلى "حلقات غزل" مطولة.. في إحدى اتصالاته الهاتفية مع زبونة له من منطقة الجهرة بالكويت قال لها "أنا ما ألوم الجني المتربع في أحشائك، يا مسحورة يا قمر"، وكانت هذه السيدة لجأت إليه ليقرأ عليها بعد شعورها بضيق وإعياء وخمول، فاستغل الموقف وبدأ "حلقات" الغزل المصحوبة ببعض "التحسيس".
تفاصيل تلك القصة ترويها ف,ع, فتقول: "اقترحت عليّ احدى صديقاتي، بعد ان شكوت إليها احساسي بالضيق والخمول، أن اذهب الى الشيخ ابو (ع) ليقرأ عليّ ويشخص حالتي وقالت انه شخص مبروك وبمجرد نفخة هواء منه وتفلة (بصقة) على وجهي مع القراءة يكون هذا دواك وعلى الله شفاك".
وأضافت ف,ع: "طلبت مع صديقتي من الشيخ عن طريق الهاتف ان يأتي الى منزلي بدلاً من التوجه الى مقره قرب مستشفى الجهراء، فوافق الشيخ ابو (ع) وحدد لنا موعداً بعد صلاة المغرب، وبالفعل حضر ومعه بعض الزجاجات (المقري عليها) واثناء شرحي له معاناتي كان يضع يده على رأسي ويقول (خلاص يا شاطرة عرفت اللي فيك، الله يكون في عونك، انت مسحورة وصايبتك عين ما صلت على النبي) ثم بدأ القراءة عليّ ولاحظت ان يده تنزل بهدوء الى رقبتي، فحاولت ابعادها لكن الشيخ صرخ في وجهي وقال: (والله ما تستاهلين، الظاهر ان داخلك جني يتربع في احشائك)".
وتابعت: "شعرت بفزع شديد من كلام الشيخ، وابلغته بأنني لا استطيع إكمال القراءة معه، خصوصاً انه قد طلب، قبل القراءة عليّ، ان نكون وحدنا ومن دون حضور أي شخص ليسترسل بالقراءة, والتلميس!".
وقالت ف,ع: "قبل خروج الشيخ من المنزل ابلغني بضرورة ان احضر عنده سبع جلسات على الأقل لأتماثل للشفاء، وطلب مني تسجيل رقم هاتفي على جهازه النقال ليقوم بالاتصال بي في وقت لاحق لتحديد موعد الجلسات".
وختمت حديثها بالقول: "تفاجأت قبل يومين وبعد منتصف الليل بهاتفي يرن فلم أعرف الرقم وظننت أن احدى صديقاتي هي المتصلة، فرددت على التلفون واذا بصوت مبحوح يقول لي: هلا بالمسحورة, هلا بالقمر, ها شلونج الحين عساج بخير؟! فقلت عفواً منو انت؟ ومنو تبي؟! فقال: انا أبو (ع) ما عرفتيني، حبيت اطمئن عليج، وصدقيني ما ألوم الجني المتربع بداخلج (في داخلك) فقلت له على الفور: بس اعتقد عيب يا ابو (ع) تتصل هالحزة وتتغزل, شنو قمر شنو مسحورة, الحين تأكدت انك نصاب وما تستحي وأغلقت السماعة في وجهه".
واضافت: "بعد اغلاق السماعة في وجه (القارئ المغازلجي) قررت ان اشكوه في المخفر وفي وزارة الاوقاف ولكني بعد ان استشرت بعض صديقاتي قررت العدول عن الشكوى لأنني مو فاضية حق المشاكل وعوار الراس، لكن اتمنى ان يقرأ المسؤولون حكايتي مع ذلك الرجل لتتم مراقبة مثل هذه الاشكال التي تشوه الرقية الشرعية".
عن العربية نت
ونشرت صحيفة "الرأي العام" الكويتية حوارا مع روحاني مصري يدعى رجب إسماعيل أكد فيه أن المريخ تسكنه مخلوقات غريبة يحكمها شخص واحد وطعامهم الوحيد مادة تشبه الثلج ودمهم ولون بشرتهم أخضر وتتبخر أجسادهم فور دخولهم الغلاف الجوي لكوكب الأرض.
وادعى الروحاني للصحيفة أن تعداد سكان المريخ ضعف عدد سكان الأرض ومتوسط طول بنيتهم ثلاثة أمتار ومنهم من له عين حلزونية واحدة ومنهم من له عينان رأسيتان بطول الوجه ومنهم من له ثلاث أعين ثابتة, ومن أبرز طقوس احتفالات الزواج لديهم الطواف حول قرية العروس والعريس، وزعم أن سكان ذلك الكوكب يعلمون كل شيء عن كوكب الأرض وسكانه وإنهم يعتبرون الإنسان مجرد لعبة ويسخرون من بنيته.
وقال إن أكبر خطر على اقتراب كوكب المريخ من الأرض هو الأكسجين الذي يحول أجساد سكان المريخ إلى رزاز محمل بفيروسات أمراض العصر الحديث، وزعم أن بعض المخلوقات من كوكب المريخ سبق أن هبطت داخل طبق طائر في محافظة أسيوط (وسط صعيد مصر) قبل سنوات لكن أجسادهم تبخرت فور خروجهم خارج الطبق، الذي حملهم، لتعرضهم للأوكسجين وبقية المواد المكونة للغلاف الجوي لكوكب الأرض.
وذكر الرجل أن زيارة سكان المريخ الأخيرة للأرض جرت في نهاية شهر أغسطس مطلع شهر سبتمبر عام 2003 وقال إنها حظيت باهتمام الكثيرين من سكان صعيد مصر الذين تمكنوا من رؤية المريخ بالعين المجردة ووصفوه بأنه ما بين أحمر وبرتقالي اللون تدور حوله هالة من شعاع أبيض.
وأوردت الصحيفة نفسها قصة أخرى عن كويتي يحترف الرقية الشرعية للسيدات فقط، وتتحول الجلسات معه إلى "حلقات غزل" مطولة.. في إحدى اتصالاته الهاتفية مع زبونة له من منطقة الجهرة بالكويت قال لها "أنا ما ألوم الجني المتربع في أحشائك، يا مسحورة يا قمر"، وكانت هذه السيدة لجأت إليه ليقرأ عليها بعد شعورها بضيق وإعياء وخمول، فاستغل الموقف وبدأ "حلقات" الغزل المصحوبة ببعض "التحسيس".
تفاصيل تلك القصة ترويها ف,ع, فتقول: "اقترحت عليّ احدى صديقاتي، بعد ان شكوت إليها احساسي بالضيق والخمول، أن اذهب الى الشيخ ابو (ع) ليقرأ عليّ ويشخص حالتي وقالت انه شخص مبروك وبمجرد نفخة هواء منه وتفلة (بصقة) على وجهي مع القراءة يكون هذا دواك وعلى الله شفاك".
وأضافت ف,ع: "طلبت مع صديقتي من الشيخ عن طريق الهاتف ان يأتي الى منزلي بدلاً من التوجه الى مقره قرب مستشفى الجهراء، فوافق الشيخ ابو (ع) وحدد لنا موعداً بعد صلاة المغرب، وبالفعل حضر ومعه بعض الزجاجات (المقري عليها) واثناء شرحي له معاناتي كان يضع يده على رأسي ويقول (خلاص يا شاطرة عرفت اللي فيك، الله يكون في عونك، انت مسحورة وصايبتك عين ما صلت على النبي) ثم بدأ القراءة عليّ ولاحظت ان يده تنزل بهدوء الى رقبتي، فحاولت ابعادها لكن الشيخ صرخ في وجهي وقال: (والله ما تستاهلين، الظاهر ان داخلك جني يتربع في احشائك)".
وتابعت: "شعرت بفزع شديد من كلام الشيخ، وابلغته بأنني لا استطيع إكمال القراءة معه، خصوصاً انه قد طلب، قبل القراءة عليّ، ان نكون وحدنا ومن دون حضور أي شخص ليسترسل بالقراءة, والتلميس!".
وقالت ف,ع: "قبل خروج الشيخ من المنزل ابلغني بضرورة ان احضر عنده سبع جلسات على الأقل لأتماثل للشفاء، وطلب مني تسجيل رقم هاتفي على جهازه النقال ليقوم بالاتصال بي في وقت لاحق لتحديد موعد الجلسات".
وختمت حديثها بالقول: "تفاجأت قبل يومين وبعد منتصف الليل بهاتفي يرن فلم أعرف الرقم وظننت أن احدى صديقاتي هي المتصلة، فرددت على التلفون واذا بصوت مبحوح يقول لي: هلا بالمسحورة, هلا بالقمر, ها شلونج الحين عساج بخير؟! فقلت عفواً منو انت؟ ومنو تبي؟! فقال: انا أبو (ع) ما عرفتيني، حبيت اطمئن عليج، وصدقيني ما ألوم الجني المتربع بداخلج (في داخلك) فقلت له على الفور: بس اعتقد عيب يا ابو (ع) تتصل هالحزة وتتغزل, شنو قمر شنو مسحورة, الحين تأكدت انك نصاب وما تستحي وأغلقت السماعة في وجهه".
واضافت: "بعد اغلاق السماعة في وجه (القارئ المغازلجي) قررت ان اشكوه في المخفر وفي وزارة الاوقاف ولكني بعد ان استشرت بعض صديقاتي قررت العدول عن الشكوى لأنني مو فاضية حق المشاكل وعوار الراس، لكن اتمنى ان يقرأ المسؤولون حكايتي مع ذلك الرجل لتتم مراقبة مثل هذه الاشكال التي تشوه الرقية الشرعية".
يبدو أن أفلام الخيال العلمي صارت تنعش خيالات الدجالين ومدعي معرفة الغيب، فالصورة التي قدمتها تلك الأفلام لسكان الفضاء أصحاب الخلقة الغريبة والطبيعة الخاصة لا تختلف كثيرا عن ادعاءات أدلى بها حديثا روحاني مصري أكد أن لديه معلومات تفصيلية عن سكان المريخ وطبيعة الحياة على ذلك الكوكب الذي تتركز عليه دائما أنظار العلماء. ونشرت صحيفة "الرأي العام" الكويتية حوارا مع روحاني مصري يدعى رجب إسماعيل أكد فيه أن المريخ تسكنه مخلوقات غريبة يحكمها شخص واحد وطعامهم الوحيد مادة تشبه الثلج ودمهم ولون بشرتهم أخضر وتتبخر أجسادهم فور دخولهم الغلاف الجوي لكوكب الأرض.
وادعى الروحاني للصحيفة أن تعداد سكان المريخ ضعف عدد سكان الأرض ومتوسط طول بنيتهم ثلاثة أمتار ومنهم من له عين حلزونية واحدة ومنهم من له عينان رأسيتان بطول الوجه ومنهم من له ثلاث أعين ثابتة, ومن أبرز طقوس احتفالات الزواج لديهم الطواف حول قرية العروس والعريس، وزعم أن سكان ذلك الكوكب يعلمون كل شيء عن كوكب الأرض وسكانه وإنهم يعتبرون الإنسان مجرد لعبة ويسخرون من بنيته.
وقال إن أكبر خطر على اقتراب كوكب المريخ من الأرض هو الأكسجين الذي يحول أجساد سكان المريخ إلى رزاز محمل بفيروسات أمراض العصر الحديث، وزعم أن بعض المخلوقات من كوكب المريخ سبق أن هبطت داخل طبق طائر في محافظة أسيوط (وسط صعيد مصر) قبل سنوات لكن أجسادهم تبخرت فور خروجهم خارج الطبق، الذي حملهم، لتعرضهم للأوكسجين وبقية المواد المكونة للغلاف الجوي لكوكب الأرض.
وذكر الرجل أن زيارة سكان المريخ الأخيرة للأرض جرت في نهاية شهر أغسطس مطلع شهر سبتمبر عام 2003 وقال إنها حظيت باهتمام الكثيرين من سكان صعيد مصر الذين تمكنوا من رؤية المريخ بالعين المجردة ووصفوه بأنه ما بين أحمر وبرتقالي اللون تدور حوله هالة من شعاع أبيض.
وأوردت الصحيفة نفسها قصة أخرى عن كويتي يحترف الرقية الشرعية للسيدات فقط، وتتحول الجلسات معه إلى "حلقات غزل" مطولة.. في إحدى اتصالاته الهاتفية مع زبونة له من منطقة الجهرة بالكويت قال لها "أنا ما ألوم الجني المتربع في أحشائك، يا مسحورة يا قمر"، وكانت هذه السيدة لجأت إليه ليقرأ عليها بعد شعورها بضيق وإعياء وخمول، فاستغل الموقف وبدأ "حلقات" الغزل المصحوبة ببعض "التحسيس".
تفاصيل تلك القصة ترويها ف,ع, فتقول: "اقترحت عليّ احدى صديقاتي، بعد ان شكوت إليها احساسي بالضيق والخمول، أن اذهب الى الشيخ ابو (ع) ليقرأ عليّ ويشخص حالتي وقالت انه شخص مبروك وبمجرد نفخة هواء منه وتفلة (بصقة) على وجهي مع القراءة يكون هذا دواك وعلى الله شفاك".
وأضافت ف,ع: "طلبت مع صديقتي من الشيخ عن طريق الهاتف ان يأتي الى منزلي بدلاً من التوجه الى مقره قرب مستشفى الجهراء، فوافق الشيخ ابو (ع) وحدد لنا موعداً بعد صلاة المغرب، وبالفعل حضر ومعه بعض الزجاجات (المقري عليها) واثناء شرحي له معاناتي كان يضع يده على رأسي ويقول (خلاص يا شاطرة عرفت اللي فيك، الله يكون في عونك، انت مسحورة وصايبتك عين ما صلت على النبي) ثم بدأ القراءة عليّ ولاحظت ان يده تنزل بهدوء الى رقبتي، فحاولت ابعادها لكن الشيخ صرخ في وجهي وقال: (والله ما تستاهلين، الظاهر ان داخلك جني يتربع في احشائك)".
وتابعت: "شعرت بفزع شديد من كلام الشيخ، وابلغته بأنني لا استطيع إكمال القراءة معه، خصوصاً انه قد طلب، قبل القراءة عليّ، ان نكون وحدنا ومن دون حضور أي شخص ليسترسل بالقراءة, والتلميس!".
وقالت ف,ع: "قبل خروج الشيخ من المنزل ابلغني بضرورة ان احضر عنده سبع جلسات على الأقل لأتماثل للشفاء، وطلب مني تسجيل رقم هاتفي على جهازه النقال ليقوم بالاتصال بي في وقت لاحق لتحديد موعد الجلسات".
وختمت حديثها بالقول: "تفاجأت قبل يومين وبعد منتصف الليل بهاتفي يرن فلم أعرف الرقم وظننت أن احدى صديقاتي هي المتصلة، فرددت على التلفون واذا بصوت مبحوح يقول لي: هلا بالمسحورة, هلا بالقمر, ها شلونج الحين عساج بخير؟! فقلت عفواً منو انت؟ ومنو تبي؟! فقال: انا أبو (ع) ما عرفتيني، حبيت اطمئن عليج، وصدقيني ما ألوم الجني المتربع بداخلج (في داخلك) فقلت له على الفور: بس اعتقد عيب يا ابو (ع) تتصل هالحزة وتتغزل, شنو قمر شنو مسحورة, الحين تأكدت انك نصاب وما تستحي وأغلقت السماعة في وجهه".
واضافت: "بعد اغلاق السماعة في وجه (القارئ المغازلجي) قررت ان اشكوه في المخفر وفي وزارة الاوقاف ولكني بعد ان استشرت بعض صديقاتي قررت العدول عن الشكوى لأنني مو فاضية حق المشاكل وعوار الراس، لكن اتمنى ان يقرأ المسؤولون حكايتي مع ذلك الرجل لتتم مراقبة مثل هذه الاشكال التي تشوه الرقية الشرعية".
يبدو أن أفلام الخيال العلمي صارت تنعش خيالات الدجالين ومدعي معرفة الغيب، فالصورة التي قدمتها تلك الأفلام لسكان الفضاء أصحاب الخلقة الغريبة والطبيعة الخاصة لا تختلف كثيرا عن ادعاءات أدلى بها حديثا روحاني مصري أكد أن لديه معلومات تفصيلية عن سكان المريخ وطبيعة الحياة على ذلك الكوكب الذي تتركز عليه دائما أنظار العلماء. ونشرت صحيفة "الرأي العام" الكويتية حوارا مع روحاني مصري يدعى رجب إسماعيل أكد فيه أن المريخ تسكنه مخلوقات غريبة يحكمها شخص واحد وطعامهم الوحيد مادة تشبه الثلج ودمهم ولون بشرتهم أخضر وتتبخر أجسادهم فور دخولهم الغلاف الجوي لكوكب الأرض.
وادعى الروحاني للصحيفة أن تعداد سكان المريخ ضعف عدد سكان الأرض ومتوسط طول بنيتهم ثلاثة أمتار ومنهم من له عين حلزونية واحدة ومنهم من له عينان رأسيتان بطول الوجه ومنهم من له ثلاث أعين ثابتة, ومن أبرز طقوس احتفالات الزواج لديهم الطواف حول قرية العروس والعريس، وزعم أن سكان ذلك الكوكب يعلمون كل شيء عن كوكب الأرض وسكانه وإنهم يعتبرون الإنسان مجرد لعبة ويسخرون من بنيته.
وقال إن أكبر خطر على اقتراب كوكب المريخ من الأرض هو الأكسجين الذي يحول أجساد سكان المريخ إلى رزاز محمل بفيروسات أمراض العصر الحديث، وزعم أن بعض المخلوقات من كوكب المريخ سبق أن هبطت داخل طبق طائر في محافظة أسيوط (وسط صعيد مصر) قبل سنوات لكن أجسادهم تبخرت فور خروجهم خارج الطبق، الذي حملهم، لتعرضهم للأوكسجين وبقية المواد المكونة للغلاف الجوي لكوكب الأرض.
وذكر الرجل أن زيارة سكان المريخ الأخيرة للأرض جرت في نهاية شهر أغسطس مطلع شهر سبتمبر عام 2003 وقال إنها حظيت باهتمام الكثيرين من سكان صعيد مصر الذين تمكنوا من رؤية المريخ بالعين المجردة ووصفوه بأنه ما بين أحمر وبرتقالي اللون تدور حوله هالة من شعاع أبيض.
وأوردت الصحيفة نفسها قصة أخرى عن كويتي يحترف الرقية الشرعية للسيدات فقط، وتتحول الجلسات معه إلى "حلقات غزل" مطولة.. في إحدى اتصالاته الهاتفية مع زبونة له من منطقة الجهرة بالكويت قال لها "أنا ما ألوم الجني المتربع في أحشائك، يا مسحورة يا قمر"، وكانت هذه السيدة لجأت إليه ليقرأ عليها بعد شعورها بضيق وإعياء وخمول، فاستغل الموقف وبدأ "حلقات" الغزل المصحوبة ببعض "التحسيس".
تفاصيل تلك القصة ترويها ف,ع, فتقول: "اقترحت عليّ احدى صديقاتي، بعد ان شكوت إليها احساسي بالضيق والخمول، أن اذهب الى الشيخ ابو (ع) ليقرأ عليّ ويشخص حالتي وقالت انه شخص مبروك وبمجرد نفخة هواء منه وتفلة (بصقة) على وجهي مع القراءة يكون هذا دواك وعلى الله شفاك".
وأضافت ف,ع: "طلبت مع صديقتي من الشيخ عن طريق الهاتف ان يأتي الى منزلي بدلاً من التوجه الى مقره قرب مستشفى الجهراء، فوافق الشيخ ابو (ع) وحدد لنا موعداً بعد صلاة المغرب، وبالفعل حضر ومعه بعض الزجاجات (المقري عليها) واثناء شرحي له معاناتي كان يضع يده على رأسي ويقول (خلاص يا شاطرة عرفت اللي فيك، الله يكون في عونك، انت مسحورة وصايبتك عين ما صلت على النبي) ثم بدأ القراءة عليّ ولاحظت ان يده تنزل بهدوء الى رقبتي، فحاولت ابعادها لكن الشيخ صرخ في وجهي وقال: (والله ما تستاهلين، الظاهر ان داخلك جني يتربع في احشائك)".
وتابعت: "شعرت بفزع شديد من كلام الشيخ، وابلغته بأنني لا استطيع إكمال القراءة معه، خصوصاً انه قد طلب، قبل القراءة عليّ، ان نكون وحدنا ومن دون حضور أي شخص ليسترسل بالقراءة, والتلميس!".
وقالت ف,ع: "قبل خروج الشيخ من المنزل ابلغني بضرورة ان احضر عنده سبع جلسات على الأقل لأتماثل للشفاء، وطلب مني تسجيل رقم هاتفي على جهازه النقال ليقوم بالاتصال بي في وقت لاحق لتحديد موعد الجلسات".
وختمت حديثها بالقول: "تفاجأت قبل يومين وبعد منتصف الليل بهاتفي يرن فلم أعرف الرقم وظننت أن احدى صديقاتي هي المتصلة، فرددت على التلفون واذا بصوت مبحوح يقول لي: هلا بالمسحورة, هلا بالقمر, ها شلونج الحين عساج بخير؟! فقلت عفواً منو انت؟ ومنو تبي؟! فقال: انا أبو (ع) ما عرفتيني، حبيت اطمئن عليج، وصدقيني ما ألوم الجني المتربع بداخلج (في داخلك) فقلت له على الفور: بس اعتقد عيب يا ابو (ع) تتصل هالحزة وتتغزل, شنو قمر شنو مسحورة, الحين تأكدت انك نصاب وما تستحي وأغلقت السماعة في وجهه".
واضافت: "بعد اغلاق السماعة في وجه (القارئ المغازلجي) قررت ان اشكوه في المخفر وفي وزارة الاوقاف ولكني بعد ان استشرت بعض صديقاتي قررت العدول عن الشكوى لأنني مو فاضية حق المشاكل وعوار الراس، لكن اتمنى ان يقرأ المسؤولون حكايتي مع ذلك الرجل لتتم مراقبة مثل هذه الاشكال التي تشوه الرقية الشرعية".
عن العربية نت
