كنا من قبل نسمع عن دخول العديد والعديد من اصحاب الديانات والملل المختلفة بدخولها في الإسلام واعتناقها للدين الإسلامي الحنيف ، ولكننا في هذه الأيام نسمع عن أشخاص مسلمين يرتدون عن الإسلام ويعتنقون ديانات وملل أخري
كنا قد سمعنا عن الدعاوى القضائية التي أقامها العائدون للمسيحية بعد أن اشهروا إسلامهم
واليوم نسمع عن دعوى جديدة من نوعها ، حيث أقام أحد الأشخاص دعواه أمام القضاء المصري للقضاء له بتغيير ديانته من الإسلام إلي المسيحية في المحررات الرسمية الخاصة به، مؤكداً أنه اعتنق الدين المسيحي منذ ٩ سنوات، لكنه لم يستطع تغيير أوراقه الرسمية 0
يقول هذا الشخص البالغ من العمر « ٢٥عاماً » : لقد أصبحت مسيحياً وعمري ١٦ عاماً ، وتزوجت من مسلمة اعتنقت المسيحية أيضا ً، ورغم أننا عقدنا قراننا وسجلناه وفقاً لقواعد الشريعة الإسلامية ، لأن ديانتنا حسب بطاقات الهوية هي الإسلام ، فإننا أجرينا مراسم للزواج مرة أخري ، ولكن في الكنيسة ، موضحاً أن زوجته حامل ويريدان أن يسجلا طفليهما كمسيحي في شهادة الميلاد .
وإذا كنا نسمع ما نسمع هذه الأيام عن تلك الحركات الارتدادية عن الإسلام ، فربما كانت ظاهرة لا يجب أبدا أن نتغافل عنها أو نغمض العين نحوها
وعلى المسلمين جميعا أن يبحثوا عن أسباب هذه الحالات والتي من الممكن أن تصبح ظاهرة مؤرقة ، ونضع لها سبل العلاج الناجع
ربما كان هناك قصور في المساجد
ربما كان هناك قصور في الدعوة
ربما كان هناك قصور في شئ ما
فعلينا أن نشمر سواعدنا ونبحث عن هذا القصور والخلل كي نجد له الحل المناسب
ما كان يتعلق بدين الإسلام لا يجب أن نتهاون فيه أبدا
كنا قد سمعنا عن الدعاوى القضائية التي أقامها العائدون للمسيحية بعد أن اشهروا إسلامهم
واليوم نسمع عن دعوى جديدة من نوعها ، حيث أقام أحد الأشخاص دعواه أمام القضاء المصري للقضاء له بتغيير ديانته من الإسلام إلي المسيحية في المحررات الرسمية الخاصة به، مؤكداً أنه اعتنق الدين المسيحي منذ ٩ سنوات، لكنه لم يستطع تغيير أوراقه الرسمية 0
يقول هذا الشخص البالغ من العمر « ٢٥عاماً » : لقد أصبحت مسيحياً وعمري ١٦ عاماً ، وتزوجت من مسلمة اعتنقت المسيحية أيضا ً، ورغم أننا عقدنا قراننا وسجلناه وفقاً لقواعد الشريعة الإسلامية ، لأن ديانتنا حسب بطاقات الهوية هي الإسلام ، فإننا أجرينا مراسم للزواج مرة أخري ، ولكن في الكنيسة ، موضحاً أن زوجته حامل ويريدان أن يسجلا طفليهما كمسيحي في شهادة الميلاد .
وإذا كنا نسمع ما نسمع هذه الأيام عن تلك الحركات الارتدادية عن الإسلام ، فربما كانت ظاهرة لا يجب أبدا أن نتغافل عنها أو نغمض العين نحوها
وعلى المسلمين جميعا أن يبحثوا عن أسباب هذه الحالات والتي من الممكن أن تصبح ظاهرة مؤرقة ، ونضع لها سبل العلاج الناجع
ربما كان هناك قصور في المساجد
ربما كان هناك قصور في الدعوة
ربما كان هناك قصور في شئ ما
فعلينا أن نشمر سواعدنا ونبحث عن هذا القصور والخلل كي نجد له الحل المناسب
ما كان يتعلق بدين الإسلام لا يجب أن نتهاون فيه أبدا